قصة واقعية وحقيقية
اعزائي أعضاء منتدى المدريدستا
كانوا ثلاثة أصدقاء، أحدهم ذا محل والآخر ذو سيارة فخمة أما الثالث فعامل عند الأول
وهم في رحلة فجور قال الخادم لهم اتقوا الله ........
لم يأبهوا له وراحوا في فجورهم وهم سكارى ومعهم فتيات
وماهي إلا لحظات انقطعت الكهرباء فذهب صاحب المحل ليعيد القاطع لمكانه وإنما هي ساعته حضرت فضربته شحنة ضخمة من الكهرباء فساء سبيلا وانفجر " الله يمهل ولا يهمل "
فزع الإثنين المتبقين على ميتة صديقهما
صاحب السيارة الفخمة واصل فجوره أما أما العامل في ذلك المحل تاب إلى الله ووعى لمعنى الآية الكريمة السابقة الذكر وكلما يلتقيان مع بعض يسخر منه زميله
ما هي إلا أيام ويحدث حريق بالطريق السيار وصاحب السيارة معه فتيات بسيارته عابر تلك الطريق فتشتعل سيارته ويتفحم من بها وعند اخراجه وجد بوضعية مخلة للحياء ...!!!
فالأول مات وهو سكير بأسوء خاتمة، اللهم إن نعوذ بك من هذه الخاتمة
الثاني مات وهو زاني ولهي من أدنى واسوء الخواتم، اللهم إن نعوذ بك من هذه الخاتمة
والثالث تاب إلى ربه وروى هذه الحكاية في مسجدنا
نسأل الله التوبة والرحمة فهو خير التوابين وهو الرحمن العظيم